تخطي إلى المحتوى

قصص طريفة من الأحاديث الشريفة (13-18)

مباع
السعر الأصلي $6.00
السعر الأصلي $6.00 - السعر الأصلي $6.00
السعر الأصلي $6.00
السعر الحالي $4.80
$4.80 - $4.80
السعر الحالي $4.80
قصص طريفة من الأحاديث الشريفة 13 - 18 عبد التواب يوسف تتضمن هذه المجموعة قصصاً طريفة من الأحاديث الشريفة، في الحلقات 13 -18 منها، وتحتوي على قصص تربوية خرَّجت رجالاً عظاماً، شيَّدوا حضارة تفخر بها الإنسانية، وتحافظ على القيم التي يوجه إليها الحديث النبوي الشريف، مع التبسيط، لتقريب الغايات التربوية العظيمة لنفوس الأطفال، مع إقناعهم بالرسومات الجميلة والألوان الزاهية. فيحكي في (حديقة الخير) قصة السحابة التي تؤمر بسقي حديقة رجل، يتصدق بثلث ما يخرج منها، ويأكل وعياله الثلث، ويرد فيها الثلث الأخير. ويبين حقيقة (المفلس) الذي تعطى حسناته لمن آذاهم ويبقى عليه دَين، فيستوفى بإضافة أخطائهم إلى أخطائه. ويتحدث عن (سجناء الغار) الثلاثة الذين أطبقت عليهم الصخرة في الجبل، فدعوا الله تعالى بصالح أعمالهم فانفرجت ونَجَوا. ويجعل (أبو الدحداح) حديقتين لا يملك غيرهما قرضاً لله تعالى، وتمنع زوجته أبناءها من تناول ثمرها لأنهما صارتا حقاً لله تعالى، فيرضى عنهما سحانه. وينصح الرسول (ص) والدي (الأسير المنتصر) بترديد (لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم) فيتيسر لابنهما المتقي النجاة غانماً من أعدائه مئة من الإبل. ويتحدث عن (الأدب الرفيع) في مجلس نبوي يختبر فيه الرسول ذكاء أصحابه، عن الشجرة التي هي كالمسلم لا يسقط ورقها وتؤتي أكلها كل حين بإذن ربها، ويحجم فتى عن الإجابة مع علمه بأنها النخلة، أدباً مع من هم أكبر منه سناً.

المؤلف
التصنيف الموضوعي
16 الصفحات
17×16 القياس
2004 سنة الطبع
9781592393114 ISBN
0.25 kg الوزن

قصص طريفة من الأحاديث الشريفة 13 - 18 عبد التواب يوسف
تتضمن هذه المجموعة قصصاً طريفة من الأحاديث الشريفة، في الحلقات 13 -18 منها، وتحتوي على قصص تربوية خرَّجت رجالاً عظاماً، شيَّدوا حضارة تفخر بها الإنسانية، وتحافظ على القيم التي يوجه إليها الحديث النبوي الشريف، مع التبسيط، لتقريب الغايات التربوية العظيمة لنفوس الأطفال، مع إقناعهم بالرسومات الجميلة والألوان الزاهية.
فيحكي في (حديقة الخير) قصة السحابة التي تؤمر بسقي حديقة رجل، يتصدق بثلث ما يخرج منها، ويأكل وعياله الثلث، ويرد فيها الثلث الأخير.
ويبين حقيقة (المفلس) الذي تعطى حسناته لمن آذاهم ويبقى عليه دَين، فيستوفى بإضافة أخطائهم إلى أخطائه.
ويتحدث عن (سجناء الغار) الثلاثة الذين أطبقت عليهم الصخرة في الجبل، فدعوا الله تعالى بصالح أعمالهم فانفرجت ونَجَوا.
ويجعل (أبو الدحداح) حديقتين لا يملك غيرهما قرضاً لله تعالى، وتمنع زوجته أبناءها من تناول ثمرها لأنهما صارتا حقاً لله تعالى، فيرضى عنهما سحانه.
وينصح الرسول (ص) والدي (الأسير المنتصر) بترديد (لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم) فيتيسر لابنهما المتقي النجاة غانماً من أعدائه مئة من الإبل.
ويتحدث عن (الأدب الرفيع) في مجلس نبوي يختبر فيه الرسول ذكاء أصحابه، عن الشجرة التي هي كالمسلم لا يسقط ورقها وتؤتي أكلها كل حين بإذن ربها، ويحجم فتى عن الإجابة مع علمه بأنها النخلة، أدباً مع من هم أكبر منه ستاً.