بالإضافة إلى تصاميمه المعمارية النوعية، يتميز باهتمامه العميق بفلسفة العمارة العالمية بشكل عام و "العمارة المقدسة" بشكل خاص، وقد كرس جهوداً حثيثة منذ عقود نحو تجديد خطاب "العمارة الإسلامية" عموماً والمسجدية خصوصاً، سواء عبر الممارسة أو النقد أو التنظير.
يأتي هذا المانيفستو جزءاً مفصلياً ضمن هذه الجهود.