خواطر علي عزت في سجنه الذي دام ثلاثة عشر عاماً، حيث خرج منه ليجاهد من جديد، وتسلم السلطة، ونقل لنا صورة كاملة عن الحياة التي عاشها بمختلف مجالاتها.