رواية يومياتي وليلة اختطافي .. التخاطر
من رآه ظنه فتى كغيره من الفتيان، لكن أسعد كان يخفي سراً كبيراً: كان يعمل مع خاله على تطوير بحوث علمية حول التخاطر الذهني، بهدف إيصال الرسائل إلى الدماغ مباشرة. فجأة، يتعرض خاله لحادث سير مروِّع ويدخل في غيبوبة. هل ينجح أسعد في تجاربه على جهاز التخاطر الذهني في إنقاذ خاله؟ وما المخاطر التي ستواجهه بعد ذلك؟ انضموا إلى أسعد في مغامرة شيقة، واكتشفوا كيف يمكن للتخاطر الذهني أن يغير حياته.