تخطي إلى المحتوى

الكتاب في الألفية الثالثة لا ورق ولا حدود!!

20% خصم 20% خصم
السعر الأصلي $3.50
السعر الأصلي $3.50 - السعر الأصلي $3.50
السعر الأصلي $3.50
السعر الحالي $2.80
$2.80 - $2.80
السعر الحالي $2.80
يبحث أزمة صناعة النشر العربية، يشخصها ويعالجها ويرسم تحديات القرن المقبل ويوضح رحلة الكتاب من الورقة إلى الحاسوب وأزمة الكتاب الإسلامي، ويصور ومعارض الكتاب المفتقرة إلى التجديد، ويدعون من خلال تجربة المؤلف في معرض فرانكفورت إلى معرض واحد متنقل للكتاب العربي يشكل نواة حقيقية لسوق ثقافية عربية واحدة تعرض صفوف الإبداع العربي، ويحاور من أجل كتاب عربي أفضل، ويحكي تجربة دار الفكر في صناعة النشر، ويقترح الحلول للمشاكل والأزمات.

المؤلف
التصنيف الموضوعي
غلاف نوع التجليد
أبيض نوع الورق
256 الصفحات
17x24 القياس
2010 سنة الطبع
9781575477473 ISBN
0.2 kg الوزن

في ألف السنة القادمة...

سوف يتغير كل شيء في الكتاب، شكله وحجمه وطرق خزن المعلومات فيه، وسبل استرجاعها، وستتغير أساليب الكتابة، والقراءة، وسائر طرق التوثيق

والتعليم، ووسائلها، وسيذهب ورق الكتاب ومداد الكاتب، وقصص الرقيب، وتعليمات الوصي، وقوالب الأيديولوجيات.. إلى متاحف التاريخ مع الديناصورات، وسوف يتحرر الحرف والكلمة والكتاب من سائر القيود والحدود وتنمو الأفكار.

يتحدث هذا الكتاب عن وضع الكتاب في الألفية الثالثة، فيتناول كل المشكلات التي تواجه الكتاب في هذه الألفية، ويبدأ بوصف حال الخطاب العربي والإسلامي الذي يتفاخر بالماضي، ويعالج الآني ويغفل المستقبل.

ويبين الكتاب العزوف عن القراءة وقلة الإبداع، مما أدى إلى ضعف في صناعة النشر.

ويتناول الكتاب قيود الرقابة والحجر الفكري، والمشكلات التي تواجه الكتاب في هذه الألفية ومنها الوسائل الحديثة والتطور السريع للمعلوماتية مما قد يؤدي إلى وضع الكتاب الورقي في المتاحف.

ويتناول الكتاب صناعة النشر والصعوبات التي تواجهها من حيث قلة القراء وضعف المردود المادي لهذه الصناعة، إضافة إلى وجود رسالة ثقافية.

ثم يتناول الكتاب المكتبة الإسلامية وكتبها التي يعوزها التطور.

ثم يبحث الكتاب في معارض الكتاب وحاجتها للتجديد، ويبحث في الحاجة إلى سوق عربية مشتركة للكتاب، ويبحث في أثر العلاقات السورية اللبنانية على حركة النشر.

ثم يتناول الكتاب تجربة دار الفكر في مجال النشر ويرى الكتاب أنه سيأتي ذلك الزمن الذي تتحرر فيه الكلمة والكتاب من كافة القيود، وستنمو الأفكار.