رواية تصور جانباً من مجتمع الشباب الذي غفل الكبار عما يجري فيه من أحداث تضع هؤلاء الشباب في حيرة لا يعرفون معها كيف يتصرفون.. ويصطدمون بأفكار شتى تأخذهم في زواية قصيّة ربما تعود عليهم بما يؤثر في حياتهم تأثيراً لايعرف مداه.
فماذا تريد الرواية أن تقول؟!
هذه هي الرواية الفائزة بجائزة دار الفكر لعام 1999م تكتشف فيها قلماً واعداً.
وهي رواية تصور جانباً من مجتمع الشباب الذي غفل الكبار عما يجري فيه من أحداث تضع هؤلاء الشباب في حيرة لا يعرفون معها كيف يتصرفون... ويصطدمون بأفكار شتى تأخذهم إلى زوايا قصيّة ربما تعود عليهم بما يؤثر في حياتهم تأثيراً لا يُعرف مداه.
وهؤلاء الشباب بعد مختلفو الأمزجة والاستعدادات والأحاسيس.. وستكون لهم مواقف بالاستناد إليها متباينة.
فماذا تريد الرواية أن تقول؟!
رواية حافلة بالأحداث الجسام، حب وبغض، خداع وإخلاص ، طيب وانتقام ، في أحداث عاطفية جمة، وتهور حيناً إلى الله تعالى حيناً آخر، وشباب حائر ومؤمن يستقبل ظروف الحياة ببارقة أمل كبيرة بالله، فيوفق لكل خير .