-وضعت أكثر من برنامج للدراسة.. تم طويتها كلها..
-مشَتَّت ما بين كتب وملخصات ودفاتر..
-تهزك الشائعات؛ عن أسئلة صعبة، ومعدلات عالية، وأفذاذ أخفقوا..
-تبذل مجهوداً جباراً في القراءة ثم تفاجأ أن ثمراته ليست كما كنت تتوقع..
-تبحث عن أجدى الطرائق لدراسة كل مادة..
-تشعر بتقصير في الدراسة، وتراكمات لا تدري كيف تستدركها؟
-مستواك متوسط، وتتمنى لو ترتقي إلى مستوى أعلى..
-تعيد هذه السنة، لأن علامات السنة الماضية لم تؤهلك للفرع الذي تريد..
-مللت النصائح والإرشادات والتوجيهات غير المجدية..
-تتوق إلى ناصح مخلص يجيب عن استفساراتك، ويرسم لك طريقاً واضحاً إلى العلامات العالية..
-ثم تحلم أن ترى دمعة الفرح على خدَّي والديك وهما يبشرانك بنجاح مشرف..
***
إذن.. هيا معاً لنفتح نافذة على غد مشرق، يكلله النجاح الذي تتمناه، وتسهم في بناء مستقبل هذه الأمة..
-شاركْ المؤلف- في هذا الكتاب- تجربته الرائعة والمثيرة في أخطر (أهم) مرحلة من مراحل العمر، واغتنم الخلاصة النافعة.
-ستجد في صفحاته أجوبة عن كثير من الإشكالات لديك..
-قد يغير هذا الكتاب-بحق- مسار حياتك.. حسناً اقرأه واحكم بنفسك، فهو- بإذن الله- الناصح الأمين، والرائد الذي لا يكذب أهله..
ولا ينبئك مثل خبير.
معاً إلى المعالي
لماذا تخيف البكالوريا بعض الطلاب ؟ ولماذا تحبط بعضهم الآخر بحيث لا يعرفون ماذا يفعلون ليحققوا النجاح؟
هناك طلاب لا يعرفون من أين تبدأ دراستهم؟ ولا كيف يُعدون للدارسة؟ ويتساءلون: كيف يعالجون التراكمات؟ وماذا يُدرسون؟ وما أساليب الدراسة؟ ماذا يفعلون قبل الامتحان وفي أثنائه؟ متى يخرجون للتسلية؟ كيف تكون العلاقة مع الأهل والأصدقاء والزملاء؟
أسئلة كثيرة يطرحها كل طالب على نفسه، نادراً ما يجد الجواب؟
أُعد الكتاب ليساعدك أيها الطالب على اتباع أسلوب في التحضير مرن وجذاب وسهل التطبيق، لتحقق التميز والنجاح بدراستك، وتكون من أصحاب المعدلات الدراسية العالية الذين يختارون مستقبلهم الباهر.
كيف تتجهز للبكالوريا، وتمضي هذا العام بنجاح وتفوق؟
كيف تدرس المقررات؟ ما أساليب الدراسة التي يجب أن تتبعها؟
كيف تتحضر للدراسة؟ ماذا تفعل بالدروس المتراكمة؟
ماذا تفعل قبل الامتحان؟ وهل تخرج للتسلية والمرح؟
ماذا تفعل في قاعة الامتحان؟
كيف تكون العلاقة مع الأهل والأصدقاء والزملاء؟
كتاب عملي يساعد الطالب على اجتياز امتحانات الثانوية بتفوق، وهو يترك للطالب اختيار النمط الدراسي الذي يرتاح له، وفيه من الإرشادات والتوجيهات العملية والمرتبة التي يستفيد منها الطالب بشكل كامل.
كما يراعي هذا المنهج المستوى الدراسي للطالب، ويمكّنه من تطوير إمكاناته، ورفع مستوى إنجازه واستيعابه وتحصيله، ويغطي المنهج جميع المقررات الدراسية لكل العام بمراحله المختلفة، حتى صدور النتائج.
وهو يساعد الطالب على التخلص من المشاكل التي تواجهه في أثناء العام الدراسي، كما يرفع من ثقته بنفسه، ويرسم له الطريق للنجاح.
استعان المؤلف بخبرات طلاب متفوقين، ومعلمين مميزين، وإداريين أكفاء ممن عرفوا وتميزوا في عملية التعلم والتعليم.
وطبق المؤلف المنهج بشكل واقعي وأعطى النتائج المتوقعة، وما على الطالب إلا الاعتماد على هذا المنهج والالتزام به، ليصبح الطريق واضحاً باتجاه التفوق والنجاح.
