تخطي إلى المحتوى

مآزق التدخل الأمريكي وإمكانات الفعل العربي

20% خصم 20% خصم
السعر الأصلي $8.25
السعر الأصلي $8.25 - السعر الأصلي $8.25
السعر الأصلي $8.25
السعر الحالي $6.60
$6.60 - $6.60
السعر الحالي $6.60

هذا الكتاب مجموعة أفكار نازفة، تطفح بالتحليل والمعلومات والأفكار المستنهضة. كتبتها المؤلفة خلال السنوات العنيفة التي مرت على الشرق الأوسط بين عامي 2001 و 2006 بعد حادثة الهجوم على الولايات المتحدة في 11/9/2001 التي - بدورها - ردت عليها بالحرب على الإرهاب

المؤلف
التصنيف الموضوعي
292 الصفحات
24×17 القياس
2006 سنة الطبع
9781592395262 ISBN
0.46 kg الوزن

هذا الكتاب مجموعة أفكار نازفة، تطفح بالتحليل والمعلومات والأفكار المستنهضة. كتبتها المؤلفة خلال السنوات العنيفة التي مرت على الشرق الأوسط بين عامي 2001 و 2006 بعد حادثة الهجوم على الولايات المتحدة في 11/9/2001 التي - بدورها - ردت عليها بالحرب على الإرهاب وعلى أفغانستان والعراق. رصدت المؤلفة التحولات التي طرأت خلال السنوات الخمس فحلَّلت وبيَّنت خلفية الأحداث.. عرَّفت بالمخطط المقصود من التركيز الإعلامي على المنطقة، والتمهيد لفرض نظام عالمي جديد، يحمل بذور ما سمي لاحقاً بالفوضى البناءة. وتعرَّضت المؤلفة للسؤال المطروح من كل عربي ومسلم: ماذا تريد أمريكا؟ ولماذا تريد أن تغيّرنا -نحن فقط - على الطريقة الأميركية في الحداثة والتحديث الليبرالي؟ أهي حقاً تريد لنا الحرية والديمقراطية؟ هل تريد لأنظمتنا الاقتصادية أن تكون منافسة للأنظمة العالمية؟ وفي الكتاب تساؤلات: ألم يكن لدى أميركا طرق أخرى للتغيير سوى شنّ الهجوم على العراق بحجة وجود أسلحة دمار شامل، وعناصر إرهابية عالمية.. ثم تبين للجميع كذب الادِّعاء؟ وبيّنت المؤلفة دور الاحتلال في تدمير البنى الاقتصادية العراقية، واستنزاف النفط، وانهيار الأساس الاجتماعي، والتحالف التاريخي بين الطوائف والإثنيات. والسؤال الذي يأتي: هل الذي حصل في العراق ذو علاقة بإسرائيل والصهيونية العالمية؟ لماذا بني الجدار العازل ولم نسمع صوتاً من العالم يستنكر؟ المؤلفة أوضحت أنّ الذي يحصل في كل منطقة الشرق الأوسط على علاقة ما بإسرائيل وتحركاتها العسكرية والسياسية. هذا الكتاب مجموعة أفكار نازفة، تطفح بالتحليل والمعلومات والأفكار المستنهضة. كتبتها المؤلفة خلال السنوات العنيفة التي مرت على الشرق الأوسط بين عامي 2001 و 2006 بعد حادثة الهجوم على الولايات المتحدة في 11/9/2001 التي - بدورها - ردت عليها بالحرب على الإرهاب وعلى أفغانستان والعراق. رصدت المؤلفة التحولات التي طرأت خلال السنوات الخمس فحلَّلت وبيَّنت خلفية الأحداث.. عرَّفت بالمخطط المقصود من التركيز الإعلامي على المنطقة، والتمهيد لفرض نظام عالمي جديد، يحمل بذور ما سمي لاحقاً بالفوضى البناءة. وتعرَّضت المؤلفة للسؤال المطروح من كل عربي ومسلم: ماذا تريد أمريكا؟ ولماذا تريد أن تغيّرنا -نحن فقط - على الطريقة الأميركية في الحداثة والتحديث الليبرالي؟ أهي حقاً تريد لنا الحرية والديمقراطية؟ هل تريد لأنظمتنا الاقتصادية أن تكون منافسة للأنظمة العالمية؟ وفي الكتاب تساؤلات: ألم يكن لدى أميركا طرق أخرى للتغيير سوى شنّ الهجوم على العراق بحجة وجود أسلحة دمار شامل، وعناصر إرهابية عالمية.. ثم تبين للجميع كذب الادِّعاء؟ وبيّنت المؤلفة دور الاحتلال في تدمير البنى الاقتصادية العراقية، واستنزاف النفط، وانهيار الأساس الاجتماعي، والتحالف التاريخي بين الطوائف والإثنيات. والسؤال الذي يأتي: هل الذي حصل في العراق ذو علاقة بإسرائيل والصهيونية العالمية؟ لماذا بني الجدار العازل ولم نسمع صوتاً من العالم يستنكر؟ المؤلفة أوضحت أنّ الذي يحصل في كل منطقة الشرق الأوسط على علاقة ما بإسرائيل وتحركاتها العسكرية والسياسية.