من منصة "واتباد" لنشر الكتب وتبادلها، أطلقت الكاتبة الجزائرية الشابة سارة ريفينس ثلاثية بعنوان "الرهينة" تباعاً منذ نحو خمسة أعوام، مكتفية بتوقيعها باسم أجنبي مستعار من دون الكشف عن كنيتها العربية أو أي معلومات خاصة حول شخصها، باستثناء أنها كانت تدير صالة رياضية في الجزائر!
دار هاشيت
رصدت مجموعة "هاشيت" الفرنسية للنشر هذه الظاهرة عبر مكتبها "اتش لاب" المخصص لمراقبة المحتوى السردي الجديد، فتم التوقيع مع ريفينس مطلع عام 2022، ليصار إلى إصدار أول نسخة رقمية مدفوعة من "الرهينة" في حزيران(يونيو) 2022.
لكنّ الرد أتى سريعاً من القراء، إذ أعلن الناشر عن نقص في المخزون منذ اليوم الأول لعرض الكتاب، ليصار إلى طبعه مجدداً تلبية للطلب المتزايد.