شيرين ؛ الوردة بين الأشواك
سأُسمّيها شهيدةً وهي حيّ يُرْزَق في فردوسها السماويّ!وكنّا رأيناها محمولةً على الهتاف الساخن المتعالي،في جنين أُمّ الرجال والحرية المستحيلة،لتكون كما أرادت حُرّةً،يانعة ، مبتسمة، واثقة، حيّاً وميتاً . ولتَحْضُرْ بلاد الزعتر والميجنا والفرفحينا التي جزّوا جدائلها الخضراء، الآن، لتكتبَ في...