"محمد عدنان سالم" يرتقي إلى بارئه شامخا بقلم د.طه كوزي
أتمثل في مخيلتي شوارع "البرامكة" و"الحلبوني" "بدمشق" فأجدها خالية حزينة ذابلة من بعدك، فمن للأقلام الناشئة من أب رؤوم يرثك، وإننا الليلة نودع حضنا دافئا كان لابن نبي الملاذ، ولعلماء الشام العماد، وللمسيري الحصْن والزناد... لا أجد الكلمات التي بها...