تعب ممزوج بالمتعة... رحلة إلى قطاف الزيتون في ريف دمشق
"إن كان زيتونك دان... يا فرحة الضمّان.../ إن كان زيتونك سوري... يا فرحتي ويا سروري.../ إن كان زيتونك ماوي.... عالزيت (عالمعصرة) لا تآوي...". إن صادف مرورك صباحاً في أحد الأيام الأخيرة من شهر كانون الأول/ ديسمبر، بجوار الحقول الشاسعة المحيطة ببلدة صحنايا...