تخطي إلى المحتوى

آراء يهدمها الإسلام

20% خصم 20% خصم
السعر الأصلي $4.00
السعر الأصلي $4.00 - السعر الأصلي $4.00
السعر الأصلي $4.00
السعر الحالي $3.20
$3.20 - $3.20
السعر الحالي $3.20
علت الأصوات بين مناقشين في مسـائل إسلاميَّة، فقال أحدهم- وهو يفتي ويُنَظِّر-: في (غزوات ذات النِّطاقين) لم يطلق محمد الأَسرى، وتابع حديثه يبني على ( غزوة ذات النِّطاقين) ما يبني من أحكام واستنتاجات وإدانات، واستخلاص للنتائج التي أراد فرضها على الحاضرين. تدخَّل المؤلف، وقال لصاحب (غزو ذات النِّطاقين): أَحكامك قيِّمة، لو بنيتَ أُسسها على حقائق علمية وتاريخية، ولكن كيف تستنتج وتدِين وأَنت تجهل ما ذات النِّطاقين؟ أَهي غزوة، أم أسماء بنت أبي بكر؟ ورد المؤلف على صاحب (غزوة ذات النِّطاقين)، وقال له: ألا تشعر بتبكيت الضَّمير وأنت تصدر أحكامك دون دراسة أو علم أو تمحيص وتمييز؟ وسأُصدر هذا الحوار بكتاب موسَّع، لأَنَّ ما قلَتهُ داء تفشَّى، وزيٌّ تزيَّت به عقول كثيرة تدَّعي الثَّقافة والعلم

المؤلف
التصنيف الموضوعي
144 الصفحات
24×17 القياس
2011 سنة الطبع
9789933102425 ISBN
0.24 kg الوزن
أمازون رابط النسخة الإلكترونية على أمازون
نيل وفرات رابط النسخة الإلكترونية على نيل وفرات

آراء يهدمها الإسلام

علت الأصوات بين مناقشين في مسـائل إسلاميَّة، فقال أحدهم- وهو يفتي ويُنَظِّر-: في (غزوات ذات النِّطاقين) لم يطلق محمد الأَسرى، وتابع حديثه يبني على ( غزوة ذات النِّطاقين) ما يبني من أحكام واستنتاجات وإدانات، واستخلاص للنتائج التي أراد فرضها على الحاضرين.
تدخَّل المؤلف، وقال لصاحب (غزو ذات النِّطاقين): أَحكامك قيِّمة، لو بنيتَ أُسسها على حقائق علمية وتاريخية، ولكن كيف تستنتج وتدِين وأَنت تجهل ما ذات النِّطاقين؟ أَهي غزوة، أم أسماء بنت أبي بكر؟
ورد المؤلف على صاحب (غزوة ذات النِّطاقين)، وقال له: ألا تشعر بتبكيت الضَّمير وأنت تصدر أحكامك دون دراسة أو علم أو تمحيص وتمييز؟ وسأُصدر هذا الحوار بكتاب موسَّع، لأَنَّ ما قلَتهُ داء تفشَّى، وزيٌّ تزيَّت به عقول كثيرة تدَّعي الثَّقافة والعلم..

كتاب يتناول الشبهات التي يثيرها أعداء الإسلام، للطعن عليه..فهو يرد على بعضها ويناقشها.
تحدث المؤلف عن ارتباط العلم بالإيمان، وذكر أمثلة على ذلك من معطيات العلم الحديث، وذهب إلى أن الإلحاد لا يمكن أن يرتبط بالعلم وأن غالب العلماء كانوا على كامل الإيمان بالله.
وخصص المؤلف بحثاً عالج فيه عبارة ((الدين أفيون الشعوب)) التي قيلت بحق أوربا من قبل، فاستعملها الشرقيون استعمالاً مغلوطاً، وألصقوها بالإسلام.
واستثمر البحث ليتحدث عن الجاهلية وما صنعت، وما قدمته الحضارة الإسلامية.
ثم عقد فصولاً عالج فيها مواضيع عديدة فيحث في العقوبات الإسلامية التي وصمها الأعداء بالقسوة، وفي مشكلة السنّة والشيعة، وفي موضوع الهدى في الحج، وفي طوفان نوح الذي عدَّه المغرضون أساطير لا حقيقة لها.
وجاء الفصل الأخير في الكتاب تحت عنوان ? فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ ?[سورة الأعراف: 7/158] ليناقش فيه المؤلف موضوع أمية النبي ?.
وختم كتابه بخاتمة عنوانها ((يا شباب العرب)) حذرهم فيها من الأغاليظ التي يروجونها اعتماداً على أكاذيب المستشرقين، ودعاهم فيها للرجوع إلى حقائق حضارتهم.