تخطي إلى المحتوى

كبرى اليقينيات الكونية (وجود الخالق و وظيفة المخلوق)

20% خصم 20% خصم
السعر الأصلي $11.00
السعر الأصلي $11.00 - السعر الأصلي $11.00
السعر الأصلي $11.00
السعر الحالي $8.80
$8.80 - $8.80
السعر الحالي $8.80
تناول المنهج العلمي للبحث عن الحقيقة عند المسلمين وغيرهم ، ويبحث في الإلاهيات والنبوات والكونيات والغيبيات ويقرر أنه لا حاكمية إلا لله ووظيفة الإنسان تنفيذ حكم الله في الأرض ويفند ما يصادم العقيدة الإسلامية من الأآراء والنظريات بأسلوب علمي رصين

المؤلف
التصنيف الموضوعي
360 الصفحات
17x24 القياس
2020 سنة الطبع
9789933103200 ISBN
0.65 kg الوزن

كبرى اليقينيات الكونية (وجود الخالق و وظيفة المخلوق) مستخلص يبحث هذا الكتاب في مقومات العقيدة الإسلامية ضمن منهج علمي يفصل اليقينيات عن الظنيّات أو الوهميات. في البداية يتحدث عن المنهج العلمي للبحث عن الحقيقة عند علماء المسلمين وعند غيرهم. ثم حاجة الإنسان إلى العقيدة الصحيحة تلقاء الكون والحياة. ثم يتناول موقع العقيدة من مجموع البنية الإسلامية ليبدأ بالإلهيات، فيتحدث أولاً عن وجود الله عز وجل، ويتناول الحديث عن منهجي الإثبات (التدرج من الأعلى، والصعود من الأدنى) ويتحدث عن مصير الفلسفة المادية أمام هذه البراهين. ثم ينتقل إلى صفات الله تعالى، ويبدأ بالصفة النفسية، ثم الصفات السلبية، وصفات المعاني، والصفات المعنوية، مع ذكر هذه الصفات وبيان معنى كل منها ودليله. بعد ذلك يتناول الحديث عن الصفات المعنوية ثم ما يتعلق بكل صفة من هذه الصفات. ثم يستعرض ما يترتب على هذه الصفات من الحقائق الاعتقادية ويبدأ بتنزيه الله عن أضداد هذه الصفات وسائر النقائص، ثم نفي العلة الغائية عن أفعال الله جل جلاله. ثم يتحدث عن الحسن والقبح في الأشياء، ومصير الإرادة الإنسانية أمام إرادة الله. ثم يتناول القضاء والقدر ومعناهما والإيمان بهما، لينتقل إلى الحديث عن مسألة رؤية الله تعالى وما وقع فيها من نزاع بين المعتزلة وجمهور المسلمين. ثم يتحدث عن النبوات ويتناول معنى النبوة والرسالة وتعريف كل منهما، ثم يتحدث عن الأنبياء وكيفية الإيمان بهم، ثم الصفات الضرورية للأنبياء، ثم يتناول الحديث عن المعجزات، وينتقل إلى الكونيات ويتحدث عن الإنسان، ثم مصير نظرية النشوء والارتقاء، ثم الملائكة، وقانون السببية في الكون، ثم يتناول الغيبيات، ويتحدث عن الموت وأشراط الساعة، ثم يوم القيامة وأحداثه، ثم الردة وأسبابها، ويختم بوظيفة الإنسان في تنفيذ حكم الله في الأرض.