تخطي إلى المحتوى

الشعر في العصر الأموي

20% خصم 20% خصم
السعر الأصلي $21.00
السعر الأصلي $21.00 - السعر الأصلي $21.00
السعر الأصلي $21.00
السعر الحالي $16.80
$16.80 - $16.80
السعر الحالي $16.80
هذا المجلد هو الجزء الخامس من سلسلة تاريخ الأدب العربي، قسمه المؤلفان إلى قسمين الأول للحياة العامة في العصر الأموي بجوانبها السياسية والعسكرية والاجتماعية والاقتصادية والإدارية والعلمية وأثر ذلك في الأدب والثاني لأغراض الشعر الأموي المختلفة من وصف وغزل ومديح وفخر وهجاء ورثاء وزهد وحكمة ووصايا وشكوى وعتاب واعتزاز ونقائض وصعلكة وشعر السياسة وشعر السجن والأسر في أسلوب استقصاء وتفصيل

المؤلف
التصنيف الموضوعي
غلاف نوع التجليد
أبيض نوع الورق
704 الصفحات
24×17 القياس
2008 سنة الطبع
1-59239-731-× ISBN
1.2 kg الوزن
أمازون رابط النسخة الإلكترونية على أمازون
نيل وفرات رابط النسخة الإلكترونية على نيل وفرات

يمثل هذا الكتاب الجزء الخامس من سلسلة تاريخ الأدب العربي، يعالج موضوعه على نحو موسوعي أكاديمي.
قسم المؤلفان هذا الجزء إلى بابين، خصصا الباب الأول للحديث عن (الحياة العامة في العصر الأموي)، وجعلا تحته ثمانية فصول، عالجا فيها جوانب هذه الحياة العامة جميعها؛ فكان الفصل الأول للحياة السياسية وسماتها خلال العصر كله، والفصل الثاني لفتوحات الأمويين على الجبهات المختلفة، مع شيء عن النظام الحربي، وتحدثا في الفصل الثالث عن الحياة الاجتماعية لعصرهم، وذكرا فيه طبقات المجتمع ومجالس اللهو وشيئاً عن الألبسة والطعام. وبحثا في الفصل الرابع ما يتعلق بالنظام المالي الأموي، بما فيه موارد بيت المال ومصارفه وأثر الاقتصاد في الفكر والشعر والنقد وإصلاحات عمر بن عبد العزيز، وتوفرا في الفصل الخامس على الحديث عن الإدارة والقضاء؛ فعرّجا فيه على ذكر الدواوين والطراز وإدارة الولايات والبريد والشرطة والقضاء وديوان المظالم والحسبة. وفي الفصل السادس درسا الحياة العلمية التي ضمت الاهتمام بنقط المصاحف وضبط كتابتها وبالقراءات والعلوم الشرعية المختلفة وكذلك علوم العربية وبقية العلوم. وتناولا في الفصل السابع موضوع اللغة، وما جرّه ذلك الموضوع إلى الحديث عن اختلاف الألسنة وهجنة اللغة الطارئة وفشو اللحن، وختما الباب بالفصل الثامن الأخير الذي خصصاه لحواضر الشعر في الدولة الأموية؛ الكوفة والبصرة والشام والمدينة ومكة وغيرها.
أما الباب الثاني من الكتاب فكان لأغراض الشعر في العصر الأموي، وضم أربعة عشر فصلاً، كل فصل لغرض من الأغراض؛ الوصف، فالغزل، فالفخر، فالمديح، فالهجاء، فالرثاء، فالزهد والحكمة والوصايا، فشعر الأسر والسجن، فالشكوى، فالعتاب، فالاعتذار، فالنقائض، فالصعلكة، فالشعر السياسي.. وقد تناول المؤلفان كل غرض من هذه الأغراض بالدراسة المناسبة، وجلياه التجلية العلمية التي بينت أهميته في ذلك العصر.