ورّاق أربيل.. صامد في المهنة رغم قلة الطلب وغَلبة التكنولوجيا
ما زالت مهنة تجليد الكتب والوثائق يدويا، ويُدعى محترفها "الورّاق"، تقاوم الزوال في العراق، على الرغم من انخفاض عدد الحرفيين والزبائن عما كان عليه في الماضي القريب.ويشير من تبقى من الورّاقين، إلى أن تاريخ مهنتهم يعود إلى عهد الخليفة العباسي...