أحكي مع ابنتي بالكردية، وأقرأ لها بالعربية، لكنها تجيبني بالألمانية
قبل نحو أربع سنوات، وُلدت ابنتي في العاصمة الألمانية برلين. أمّها ألمانية وأبوها، أنا، لاجئ سوري في ألمانيا، نصفه كردي، ونصفه الآخر عربي. وبعد معاناتنا مع اختيار الاسم، قفزت إلى الواجهة "مشكلة" اللغة؛ ما اللغة التي يجب علينا أن نحكي بها...