رؤى سينمائية للواقع الفلسطيني بعيون وقلوب أطفال الحرب!
لم يستسلم الطفل الفلسطيني للظروف الحياتية القاسية التي يعيشها داخل مُخيمات النزوح والشتات والتهجير القسري، بل قفز على واقعه المؤلم وتجاوز محنته بكل ثبات كأي رجل ناضج يعي مسؤولياته ويتحملها. ورغم الحصار المضروب حوله من كل الجهات وسياسة التجويع التي...